بعد 90 دقيقة أشغال كروية شاقة .. حقق نجوم منتخب الفراعنة ( وحوش أفريقيا ) أغلى انتصار لهم في البطولة الإفريقية فقد فازت مصر في المباراة السادسة لها بكأس الأمم الإفريقية للمرة السادسة في تاريخها والمرة الثانية لها على التوالي .
بعد عناء وتعب طول المباريات الست حصلت مصر على كأس البطولة وعن جدارة واستحقاق .. بدأتها مصر برباعية أمام أسود الكاميرون ثم تلتها بثلاثية نظيفة أمام صقور الجديان ( السودان ) وبعدما تأكدت من الصعود لدور ال8 تعادلت مع زامبيا بهدف لكل فريق وفي مباراة فهود انجولا فازت مصر بهدفين وفي مباراة دور الأربعة أو قبل النهائي واجهت أفيال كوت ديفوار وسحقتها برباعية ثم كان النهائي بينها وبين أسود الكاميرون مرة أخرى وحققت أغلى انتصار بهدف الساحر والمايسترو أبو تريكة .
حقق المعلم شحاتة أغلى نصر في تاريخه ويكفي أنه أحضر الكأس من غانا .. المعلم كان عن حق معلم أو كما أفضل أن أناديه الرجل الصامت .. كان حقا رجل الساعة وأفضل مدرب في البطولة وكان اللاعبون عظماء بكل ما تحتويه الكلمة من معانِ .. بدءا من وحش أفريقيا وأفضل حارس في البطولة عصام الحضري مرورا بالمدافع الرائع هاني سعيد والفدائي جمعة والعاقل فتح الله وظهيري الجنب المكوك فتحي والجناح الطائر سيد معوض ودينامو خط الوسط وأحسن لاعب في البطولة حسني عبد ربه وشوقي الراكز اوي والساحر أبو تريكة والحاوي زيزو وتايجر الكرة المصرية البلدوزر عمرو زكي والمزعج عماد متعب الذي تخلى الحظ عنه في الكثير من الكرات وكابتن المنتخب أحمد حسن الصقر المصري و الهادي شادي والجوكر ابراهيم سعيد وكل من كان على الاحتياطي لكتيبة المحاربين أو أحب أن أسميها كتيبة الإعدام .
شكرا لكل من ساهم في بناء هذا المنتخب الرئع
شكل لكل من كان يعم في صمت
شكرا للمعلم ورفاققه ( شوقي وصدقي واحمد سليمان والجهاز بأكمله الاداري والطبي ) شكر آخر للمعلم الذي قطع ألسنة المشككين في قدراته وكفائته كمدرب رائع وأتوق أن يرتفع نجم المعلم عاليا وفي سماء العالمية .
شكرا لكتيبة المحاربين وشكرا لتايجر الكرة المصرية وزيزو العرب والساحر أبو تريكة والصقر المصري حسن وكل اللاعبين .
بعد عناء وتعب طول المباريات الست حصلت مصر على كأس البطولة وعن جدارة واستحقاق .. بدأتها مصر برباعية أمام أسود الكاميرون ثم تلتها بثلاثية نظيفة أمام صقور الجديان ( السودان ) وبعدما تأكدت من الصعود لدور ال8 تعادلت مع زامبيا بهدف لكل فريق وفي مباراة فهود انجولا فازت مصر بهدفين وفي مباراة دور الأربعة أو قبل النهائي واجهت أفيال كوت ديفوار وسحقتها برباعية ثم كان النهائي بينها وبين أسود الكاميرون مرة أخرى وحققت أغلى انتصار بهدف الساحر والمايسترو أبو تريكة .
حقق المعلم شحاتة أغلى نصر في تاريخه ويكفي أنه أحضر الكأس من غانا .. المعلم كان عن حق معلم أو كما أفضل أن أناديه الرجل الصامت .. كان حقا رجل الساعة وأفضل مدرب في البطولة وكان اللاعبون عظماء بكل ما تحتويه الكلمة من معانِ .. بدءا من وحش أفريقيا وأفضل حارس في البطولة عصام الحضري مرورا بالمدافع الرائع هاني سعيد والفدائي جمعة والعاقل فتح الله وظهيري الجنب المكوك فتحي والجناح الطائر سيد معوض ودينامو خط الوسط وأحسن لاعب في البطولة حسني عبد ربه وشوقي الراكز اوي والساحر أبو تريكة والحاوي زيزو وتايجر الكرة المصرية البلدوزر عمرو زكي والمزعج عماد متعب الذي تخلى الحظ عنه في الكثير من الكرات وكابتن المنتخب أحمد حسن الصقر المصري و الهادي شادي والجوكر ابراهيم سعيد وكل من كان على الاحتياطي لكتيبة المحاربين أو أحب أن أسميها كتيبة الإعدام .
شكرا لكل من ساهم في بناء هذا المنتخب الرئع
شكل لكل من كان يعم في صمت
شكرا للمعلم ورفاققه ( شوقي وصدقي واحمد سليمان والجهاز بأكمله الاداري والطبي ) شكر آخر للمعلم الذي قطع ألسنة المشككين في قدراته وكفائته كمدرب رائع وأتوق أن يرتفع نجم المعلم عاليا وفي سماء العالمية .
شكرا لكتيبة المحاربين وشكرا لتايجر الكرة المصرية وزيزو العرب والساحر أبو تريكة والصقر المصري حسن وكل اللاعبين .
